اقـــــــوى حـــــــب 7
الحلقة 7
طول الطريق وامل متحمسة وبتفكر فى حلمها واسماء الابواب اللى بتتخيلها والافكار اللى ممكن تنفذها
واول ما وصلت البيت
"اتأخرتى يا امل"
"متأخرتش ولا حاجة ياماما"
"اخوكى اتصل وسأل عليكى"
"ياماما مش معقول كده بقى انا بخاف الطريق يكون زحمة واتاخر من كلامكم ده... مش معقول كده بقى"
"ياامل انا مش عايزة مشاكل ... انا وقفت جنبك وخليتك تدخلى الكلية اللى انتى عايزاها وانتى عارفة ان اخوكى مكنش موافق... متخلينيش اندم"
"ياماما انا عايزة اعرف بس انتوا خايفين من ايه"
"خايفين عليكى من اللى بنسمع عنه الدنيا بقت وحشة اوى ياامل وانتى طول عمرك قطة مغمضة يعنى مش هتعرفى تفرقى الكويس من الوحش"
"متخافيش ياماما"
مازن فى بيته ومعاه عادل
والاتنين بيدخنوا والبيت كله دخان
"شايفك النهاردة مندمج مع دفعتك الجديدة"
"علشان العملى انا اول مرة اتكلم معاهم"
"ما انا فاهم... بس ايناس دى عجبتنى اوى"
"عجبتك ازاى ياعادل... معتقدش انها النوع اللى بتفكر فيه"
"كله بالكلمة الحلوة بييجى... متقلقش انت بس"
"بلاش ياعادل"
"عجبتك؟؟؟"
"لا مش دى الفكرة... انا مش عايز اكون طرف فى حاجة من دى"
"وانت طرف ازاى بس"
"مش انا سبب التعارف"
"متقلقش انت بس"
ايمن رجع من شغله بالليل
كانت مامته قاعدة بتخيط على ماكينتها
دخل اوضته... واتصل بشروق
دخلت عليه مامته وهو بيتكلم
"جهزت لك العشا"
رد عليها وهو بيتكلم
"حاضر ياماما... جاى اهو"
وخرجت الام وبعد شوية صغيرين خرج ايمن من اوضته
وهو بيتعشا
"مش هتاكلى معايا"
"لا انا اتعشيت الحمدلله... بس عايزة اتكلم معاك"
"خير ياماما"
وضحكت له وهى بتتكلم
"حاسة انك متغير... حاجة شاغلاك... حاجة انا معرفهاش"
وفهم ايمن تلميحها... وعمل نفسه مش اخد باله وكمل أكل
"مشغول من الكلية والشغل "
"بس؟؟"
واول ما جت عينيهم فى عينين بعض...ابتسم ايمن
"انتى دايما فاهمانى كده"
"اومال افهم مين غيرك...قولى زميلتك فى الكلية"
"لا... واحدة تانية"
"عرفتها منين"
"اعرفها من زمااااااااااااان"
"من ورايا"
"لا طبعا...انا اعرفها بس عمرى ماكلمتها الا قريب"
"مين هى؟"
"شروق"
"شروق جارتنا ولا واحدة تانية"
"لا هى... ايه رأيك؟؟"
"ودى عايزة كلام بنت مؤدبة وبنت ناس طيبين... انت كلمتها"
"اه... وفهمتها انى داخل جد وعايز ارتبط بيها فعلا علشان كده فيه بيننا كلام "
"بس..."
"بس ايه ياماما؟؟"
"لالا مفيش"
"قوليلى فى ايه"
"كنت بفكر هى هتستناك يعنى لحد ماتخلص"
"دى لسه فى تالتة ثانوى وانا قدامى سنتين كمان واخلص مش كتير"
"طيب ... بس البنات يعنى بتتخطب بدرى وشروق حلوة وبنت ناس وممكن ييجى نصيبها فى اى وقت انت ضامن انها هتستناك...انا خايفة انت تتعلق بيها وبعدين ميكونش فيه نصيب"
سرح ايمن فى كلام مامته... مفكرش فى كلامها قبل كده بس هى فعلا لفتت نظره هل ممكن بعد الحب ده تتخطب لواحد تانى... ماهو ياما سمع حكايات حب مكملتش
"انت بطلت تاكل ليه؟؟ زعلت منى"
"لا طبعا مزعلتش بس سرحت"
"بقولك ايه ولا يكون عندك فِكر... انت بس شد حيلك كده وحاول تحوش وانا اللى هقدر عليه انى اوفره هوفره... علشان اول ماتخلص اقدر اخطبهالك بقلب جامد"
"ربنا يخليكى ليا"
"وبقولك ايه... اوعى تدى فلوس لابوك تانى ده بيصرفها فى القمار وحرام شقاك يضيع فى الحرام كده... مش كفاية انت بتصرف على نفسك"
"انا اديته علشان مش عايزين مشاكل"
"لو سيبته ياخد منك مش هيخلى حيلتك حاجة... متديلوش تانى"
"حاضر"
كل يوم كانوا ال4 بيتجمعوا مع بعض بين المحاضرات لتقسيم الادوار او لصياغة الموضوعات وتحضيرها
عادل كان متواجد معاهم كل ما بيشوفهم
كانت نظراته لايناس غيرهم كلهم... وحست ايناس بنظراته
كانت بتفرح باهتمامه بيها وهما قاعدين مع بعض
كانت اول ما بتوصل الكلية بتدور عليه بعينيها
واول ما تشوفه... تحس انها مطمنة وهى شايفاه
يوم سيكشن الصحافة... وبعد المعيد ما شاف المجلات
استوقفته مجلتهم للتطور اللى شافه حصل فى الاسبوع
"مجلتكم رغم انها مش احسن مجلة بس بالمقارنة بمجلة الاسبوع اللى فات اقدر اقولكم ان ده تطور كبير واحييكم عليه... شغلكم حلو وياريت تستمروا على كده"
فرحة كبيرة تملكتهم... ورغبة اكتر فى النجاح
وبعد السيكشن بدأوا يقسموا شغل المجلة الجاية علشان ميضيعوش وقت
كانوا قاعدين مع بعض ال4... لما رن موبايل امل
"الو..."
"ايوه يا هانم...انتى فين لحد دلوقتى"
"فى الكلية"
"انتى مخلصة محاضراتك من ساعة ونص كل ده فى الكلية بتعملى ايه؟... اوعى تكونى اتلميتى على شلة بايظة من بتوع الايام دى"
بصت امل حواليها.... هى قاعدة وسط مجموعة بس مش بايظة
بس هتقدر تقول كده لابراهيم
لو شافها ومعاها ايمن ومازن وايناس بمظهرها ده هيقول ايه
"انتى مبترديش ليه"
"انا لسه مخلصة المحاضرات حالا"
"ازاى يعنى"
"اصل الجدول حصل فيه تعديلات وبقى فيه سكاشن للعملى بمواعيد تانية خالص.... هجيبلك على اخر الاسبوع الجدول الجديد علشان يكون بقى ثابت وميتغيرش"
"اما نشوف اخرتها معاكى"
بعد ماقفلت امل... فكرت فى كذبتها
وياترى تقول الحقيقة وهيقدر... ولا تستمر فى الكذب وهى عارفة انها مش بتعمل حاجة غلط بس اكيد هيمنعها من الاختلاط بيهم
وهى حاسة انها لقيت نفسها وسطهم
تفكيرهم قريب من بعض.... اهتماماتهم واحدة
مستواهم الدراسى متقارب... حلمهم واحد وبيكملوا بعض
ايناس وهى راجعة من الكلية... راحت تشترى اكل وهى فى طريقها للبيت... وهى راجعة تركب عربيتها... لقيت عادل واقف جنب العربية
"عادل؟؟"
"ممكن اعزمك على الغدا"
"انت.... انا..."
وارتبكت ومبقتش عارفة ترد عليه
"عايز اقعد معاكى شوية لوحدنا .... ممكن"
فرحت من كلامه... وفرحت اكتر اول ما شافته
"ها... يالا "
ورجعت تانى للمطعم اللى جابت منه الاكل
وقعدوا مع بعض... كانت ساكتة خالص
"انا من اول ماشفتك وانا اتشديتلك اوى ياايناس... انتى عملتى فيا ايه"
"معملتش حاجة"
"لا انتى عملتى حاجات كتير... انتى خطفتى قلبى من اول نظرة"
ايناس فرحانة وبتحاول تدارى فرحتها... نفسها تقوله وانا كمان بس كانت مكسوفة مش عارفة تقوله ايه؟؟ عايزاه يقول تانى
"احنا لسه عارفين بعض من كام يوم"
"بس كأنى اعرفك من سنين...الحب مش بالوقت الحب احساس وانا حاسس بيكى اوى ياترى انتى كمان حاسة بيا"
"احنا منعرفش بعض ياعادل"
"هنعرف بعض اكيد... بس الحب مش محتاج اكتر من انى بحبك وانتى كمان تكونى بتحبينى"
مد ايده لمس ايديها... سحبت ايدها بسرعة ...ارتبكت...
"انا لازم اقوم"
"انا عايز اتعرف عليكى اكتر ياايناس"
"ان شاءالله"
قالتها وهى ماشية
"طيب هاتى رقم تليفونك"
قالت له رقمها.... ومشيت بسرعة وهو قعد مكانه
ركبت عربيتها وابتسامة وفرحة كبيرة تملكتها
حاسة ان قلبها هيطير من مكانه
عادل قاعد مبتسم ابتسامة المنتصر
مسك موبايله... وكتب رسالة
وهى فى العربية... رن موبايلها برسالة
شافت اسم عادل... ورسالة مكتوب فيها
"بحبك"
الحلقة ( 8 ) اضغط هنا
طول الطريق وامل متحمسة وبتفكر فى حلمها واسماء الابواب اللى بتتخيلها والافكار اللى ممكن تنفذها
واول ما وصلت البيت
"اتأخرتى يا امل"
"متأخرتش ولا حاجة ياماما"
"اخوكى اتصل وسأل عليكى"
"ياماما مش معقول كده بقى انا بخاف الطريق يكون زحمة واتاخر من كلامكم ده... مش معقول كده بقى"
"ياامل انا مش عايزة مشاكل ... انا وقفت جنبك وخليتك تدخلى الكلية اللى انتى عايزاها وانتى عارفة ان اخوكى مكنش موافق... متخلينيش اندم"
"ياماما انا عايزة اعرف بس انتوا خايفين من ايه"
"خايفين عليكى من اللى بنسمع عنه الدنيا بقت وحشة اوى ياامل وانتى طول عمرك قطة مغمضة يعنى مش هتعرفى تفرقى الكويس من الوحش"
"متخافيش ياماما"
مازن فى بيته ومعاه عادل
والاتنين بيدخنوا والبيت كله دخان
"شايفك النهاردة مندمج مع دفعتك الجديدة"
"علشان العملى انا اول مرة اتكلم معاهم"
"ما انا فاهم... بس ايناس دى عجبتنى اوى"
"عجبتك ازاى ياعادل... معتقدش انها النوع اللى بتفكر فيه"
"كله بالكلمة الحلوة بييجى... متقلقش انت بس"
"بلاش ياعادل"
"عجبتك؟؟؟"
"لا مش دى الفكرة... انا مش عايز اكون طرف فى حاجة من دى"
"وانت طرف ازاى بس"
"مش انا سبب التعارف"
"متقلقش انت بس"
ايمن رجع من شغله بالليل
كانت مامته قاعدة بتخيط على ماكينتها
دخل اوضته... واتصل بشروق
دخلت عليه مامته وهو بيتكلم
"جهزت لك العشا"
رد عليها وهو بيتكلم
"حاضر ياماما... جاى اهو"
وخرجت الام وبعد شوية صغيرين خرج ايمن من اوضته
وهو بيتعشا
"مش هتاكلى معايا"
"لا انا اتعشيت الحمدلله... بس عايزة اتكلم معاك"
"خير ياماما"
وضحكت له وهى بتتكلم
"حاسة انك متغير... حاجة شاغلاك... حاجة انا معرفهاش"
وفهم ايمن تلميحها... وعمل نفسه مش اخد باله وكمل أكل
"مشغول من الكلية والشغل "
"بس؟؟"
واول ما جت عينيهم فى عينين بعض...ابتسم ايمن
"انتى دايما فاهمانى كده"
"اومال افهم مين غيرك...قولى زميلتك فى الكلية"
"لا... واحدة تانية"
"عرفتها منين"
"اعرفها من زمااااااااااااان"
"من ورايا"
"لا طبعا...انا اعرفها بس عمرى ماكلمتها الا قريب"
"مين هى؟"
"شروق"
"شروق جارتنا ولا واحدة تانية"
"لا هى... ايه رأيك؟؟"
"ودى عايزة كلام بنت مؤدبة وبنت ناس طيبين... انت كلمتها"
"اه... وفهمتها انى داخل جد وعايز ارتبط بيها فعلا علشان كده فيه بيننا كلام "
"بس..."
"بس ايه ياماما؟؟"
"لالا مفيش"
"قوليلى فى ايه"
"كنت بفكر هى هتستناك يعنى لحد ماتخلص"
"دى لسه فى تالتة ثانوى وانا قدامى سنتين كمان واخلص مش كتير"
"طيب ... بس البنات يعنى بتتخطب بدرى وشروق حلوة وبنت ناس وممكن ييجى نصيبها فى اى وقت انت ضامن انها هتستناك...انا خايفة انت تتعلق بيها وبعدين ميكونش فيه نصيب"
سرح ايمن فى كلام مامته... مفكرش فى كلامها قبل كده بس هى فعلا لفتت نظره هل ممكن بعد الحب ده تتخطب لواحد تانى... ماهو ياما سمع حكايات حب مكملتش
"انت بطلت تاكل ليه؟؟ زعلت منى"
"لا طبعا مزعلتش بس سرحت"
"بقولك ايه ولا يكون عندك فِكر... انت بس شد حيلك كده وحاول تحوش وانا اللى هقدر عليه انى اوفره هوفره... علشان اول ماتخلص اقدر اخطبهالك بقلب جامد"
"ربنا يخليكى ليا"
"وبقولك ايه... اوعى تدى فلوس لابوك تانى ده بيصرفها فى القمار وحرام شقاك يضيع فى الحرام كده... مش كفاية انت بتصرف على نفسك"
"انا اديته علشان مش عايزين مشاكل"
"لو سيبته ياخد منك مش هيخلى حيلتك حاجة... متديلوش تانى"
"حاضر"
كل يوم كانوا ال4 بيتجمعوا مع بعض بين المحاضرات لتقسيم الادوار او لصياغة الموضوعات وتحضيرها
عادل كان متواجد معاهم كل ما بيشوفهم
كانت نظراته لايناس غيرهم كلهم... وحست ايناس بنظراته
كانت بتفرح باهتمامه بيها وهما قاعدين مع بعض
كانت اول ما بتوصل الكلية بتدور عليه بعينيها
واول ما تشوفه... تحس انها مطمنة وهى شايفاه
يوم سيكشن الصحافة... وبعد المعيد ما شاف المجلات
استوقفته مجلتهم للتطور اللى شافه حصل فى الاسبوع
"مجلتكم رغم انها مش احسن مجلة بس بالمقارنة بمجلة الاسبوع اللى فات اقدر اقولكم ان ده تطور كبير واحييكم عليه... شغلكم حلو وياريت تستمروا على كده"
فرحة كبيرة تملكتهم... ورغبة اكتر فى النجاح
وبعد السيكشن بدأوا يقسموا شغل المجلة الجاية علشان ميضيعوش وقت
كانوا قاعدين مع بعض ال4... لما رن موبايل امل
"الو..."
"ايوه يا هانم...انتى فين لحد دلوقتى"
"فى الكلية"
"انتى مخلصة محاضراتك من ساعة ونص كل ده فى الكلية بتعملى ايه؟... اوعى تكونى اتلميتى على شلة بايظة من بتوع الايام دى"
بصت امل حواليها.... هى قاعدة وسط مجموعة بس مش بايظة
بس هتقدر تقول كده لابراهيم
لو شافها ومعاها ايمن ومازن وايناس بمظهرها ده هيقول ايه
"انتى مبترديش ليه"
"انا لسه مخلصة المحاضرات حالا"
"ازاى يعنى"
"اصل الجدول حصل فيه تعديلات وبقى فيه سكاشن للعملى بمواعيد تانية خالص.... هجيبلك على اخر الاسبوع الجدول الجديد علشان يكون بقى ثابت وميتغيرش"
"اما نشوف اخرتها معاكى"
بعد ماقفلت امل... فكرت فى كذبتها
وياترى تقول الحقيقة وهيقدر... ولا تستمر فى الكذب وهى عارفة انها مش بتعمل حاجة غلط بس اكيد هيمنعها من الاختلاط بيهم
وهى حاسة انها لقيت نفسها وسطهم
تفكيرهم قريب من بعض.... اهتماماتهم واحدة
مستواهم الدراسى متقارب... حلمهم واحد وبيكملوا بعض
ايناس وهى راجعة من الكلية... راحت تشترى اكل وهى فى طريقها للبيت... وهى راجعة تركب عربيتها... لقيت عادل واقف جنب العربية
"عادل؟؟"
"ممكن اعزمك على الغدا"
"انت.... انا..."
وارتبكت ومبقتش عارفة ترد عليه
"عايز اقعد معاكى شوية لوحدنا .... ممكن"
فرحت من كلامه... وفرحت اكتر اول ما شافته
"ها... يالا "
ورجعت تانى للمطعم اللى جابت منه الاكل
وقعدوا مع بعض... كانت ساكتة خالص
"انا من اول ماشفتك وانا اتشديتلك اوى ياايناس... انتى عملتى فيا ايه"
"معملتش حاجة"
"لا انتى عملتى حاجات كتير... انتى خطفتى قلبى من اول نظرة"
ايناس فرحانة وبتحاول تدارى فرحتها... نفسها تقوله وانا كمان بس كانت مكسوفة مش عارفة تقوله ايه؟؟ عايزاه يقول تانى
"احنا لسه عارفين بعض من كام يوم"
"بس كأنى اعرفك من سنين...الحب مش بالوقت الحب احساس وانا حاسس بيكى اوى ياترى انتى كمان حاسة بيا"
"احنا منعرفش بعض ياعادل"
"هنعرف بعض اكيد... بس الحب مش محتاج اكتر من انى بحبك وانتى كمان تكونى بتحبينى"
مد ايده لمس ايديها... سحبت ايدها بسرعة ...ارتبكت...
"انا لازم اقوم"
"انا عايز اتعرف عليكى اكتر ياايناس"
"ان شاءالله"
قالتها وهى ماشية
"طيب هاتى رقم تليفونك"
قالت له رقمها.... ومشيت بسرعة وهو قعد مكانه
ركبت عربيتها وابتسامة وفرحة كبيرة تملكتها
حاسة ان قلبها هيطير من مكانه
عادل قاعد مبتسم ابتسامة المنتصر
مسك موبايله... وكتب رسالة
وهى فى العربية... رن موبايلها برسالة
شافت اسم عادل... ورسالة مكتوب فيها
"بحبك"
الحلقة ( 8 ) اضغط هنا
0 التعليقات:
علقو رايكم يهمنا وقول رايك وبكل صراحة