اقـــــــوى حـــــــب 9
الحلقة 9
راحت منى تودى حسن الاوضة وفضلت ايناس مع مامتها
"هى البنت اللى ماتت دى ماتت ازاى"
"كانت بتعمل عملية اجهاض فى عيادة كده اى كلام ولما جالها النزيف جابوها المستشفى بس كان فات الاوان"
"ياعينى "
"خلى بالك من نفسك ياايناس انا واثقة فيكى وعارفة انك عاقلة"
"ايه ياماما اللى بتقوليه ده...متخافيش طبعا... هسيبك بقى تنامى وترتاحى"
خرجت ايناس من اوضة مامتها وهى بتفكر فى كلام مامتها من كل الجوانب... بنت فى سنها ماتت وهى بتجهض وكمان عند دكتور معرفش ينقذ حياتها
كان الموضوع ده شاغل تفكيرها اوى
تانى يوم فى الكلية...
ايمن"هى امل برضه مجتش"
مازن"غيابها كده يقلق"
وقامت ايناس من مكانها
ايمن"رايحة فين"
ايناس"رايحة لامل"
مازن"استنى لما المحاضرات تخلص"
ايناس"لا مش مهم احضر...انا هروح اشوف مالها لان غيابها كده ميطمنش"
مازن"طيب ابقى طمنينا عليها"
ايناس"ماشى...سلام"
لما وصلت ايناس عند بيت امل
هى عارفة البيت انما متعرفش الدور ولا الشقة
شافت كشك وست قاعدة فيه جنب العمارة
سألتها عن امل وصفت لها الدور والشقة
ايناس بتخبط على الباب...فتحت لها الام
"صباح الخير... امل موجودة"
"اتفضلى ... نقولها مين"
"انا ايناس زميلتها فى الكلية وقلقت عليها لما غابت يومين"
دخلت ايناس ورا مامة امل
قعدت تستناها فى الانتريه اللى فى وش الباب
البيت شكله صغير وعلى قدهم
شافت امل بتخرج من الاوضة اللى دخلت فيها مامتها
وشافت مصطفى قاعد فى الارض بيلعب بعربية صغيرة
سلمت عليها امل وقعدوا مع بعض
"ايه ياامل انتى فين؟؟مالك مش بتيجى ليه"
ووطت امل صوتها
"اخويا عمل معايا مشكلة وحلف ماانا رايحة الجامعة غير لما اعتذر لمراته وانا مرضيتش اعتذر ومراته سابت البيت"
"اومال ده ابن مين"
"ابنه بس مراته سابته كنوع من التهديد"
"وايه اللى وصل المشاكل لكده"
"مفيش يابنتى والله كل مااتكلم مع ابنه واقوله على حاجة غلط مراته تعمل مشكلة وتقول انى بزعقله وتكبر المشكلة"
"ومامتك فين من كل ده"
"ساكتة وكل شوية تقولى معلش استحملى"
"وايه اللى جبرها على كده"
"علشان ابراهيم هو اللى بيصرف علينا لان معاش بابا ميكفيش "
"وانتى هتفضلى كده محبوسة فى البيت"
"اعمل ايه يعنى"
"مشى امورك ياامل بقى وخلاص اعتذرى لمراته علشان يفك حبستك دى ماهو مش معقول هتفضلى كده"
"انا كنت بفكر فى كده فعلا"
"طيب هقوم انا بقى وحاولى تيجى بكرة ان شاءالله"
"ماتخليكى قاعدة شوية"
"لا معلش مازن وايمن بيسلموا عليكى ... اسكتى مازن كان عايز نيجى كلنا نسأل عليكى"
"هههه علشان ابراهيم كان اقام علينا الحد"
وسمعوا صوت الباب بيتفتح بالمفتاح
ومالت امل على ايناس
"اهو جه ع السيرة"
دخل ابراهيم وهو مكشر... واول ما شاف ايناس
بص لها كتير... ارتبكت ايناس من بصته
"يالا مع السلامة ياامل"
وعدت من جنبه وهى مش بتبص له
وبعد مانزلت
"مين دى؟"
"زميلتى"
"انتى مصاحبة رقاصات"
"رقاصات ايه... هو مش حرام برضه تتهم الناس بالباطل"
"باطل ايه ده هى الباطل والبطال كله.... ايه الشعر ده واللبس الخليع ده وبتقولى صاحبتك ومش مكسوفة... طبعا الاشكال دى اللى مقوياكى ومخلياكى شايفة نفسك علينا"
"انا ؟؟؟ ده انا كنت مستنياك علشان نروح لألفت نصالحها"
"ايه؟؟ هتعتذرى لها"
"طبعا... ادخل البس ولا نخليها بالليل"
"يالا دلوقتى"
ولفت امل ناحية اوضتها وهى بتبتسم ابتسامة المنتصرة انها عرفت تغير الموضوع وتنسى ابراهيم موضوع شكل ايناس ولبسها
مازن وعادل فى البيت وبيدخنوا كعادتهم
"ايه ياعم عادل بتتقل عليا كده بعد ماكنت مقطوع عندى هنا"
"وانا اقدر وهو انا ليا ملاذ على هنا"
"بس النوع بتاع النهاردة جامد"
"عمرى جبت لك نوع مغشوش"
"الصراحة لا... بس قولى انت بتشترى ولا بتتاجر ولا ايه حكايتك"
"ملكش فيه... مش اللى عايزه بجيبهولك "
"ولا يبان عليك ياعادل"
"ماانت كمان ولا يبان عليك... احنا كده تمام اوى حشيش بس اكتر من كده لا"
ايناس بتتغدا فى البيت ولاول مرة متجمعين كلهم وباباها ومامتها
بالصدفة ان حسن قاعد بين ايناس ومنى
اثناء الاكل... اكتر من مرة بيخبط ايده فى ايدها
فكرت فى حجة تتنقل بيها من جنبه...خافت اختها تلاحظ حاجة
سكتت وحاولت تاكل بسرعة علشان تقوم
الاب"ايه حكاية البنت اللى ماتت امبارح عندكم فى المستشفى"
الام"متفكرنيش دى حاجة تقطع القلب... البنت واحد زميلها ضحك عليها ولما حملت راحوا لدكتور صغير كده يعملها العملية ونزفت منه ومعرفش يعمل لها حاجة لما وصلت عندنا كانت خلاص بتنتهى"
"واهلها معملوش بلاغ ليه"
"اكيد مش هيحبوا يفضحوها... بس سمعت الولد بيقول اسمه تقريبا محمود مداح او ممدوح مداح حاجة كده... اسمه خرم ودانى"
"تصدقى كان عندى طالب فاشل اسمه ممدوح مداح بس اتفصل من الكلية ومكملش"
"ليكون هو"
"يا شيخة مش معقول"
كانت ايناس بتسمع الحديث ومركزة فيه جدااا وحتى مخدتش بالها ان حسن وهم قايم مسكها من كتفها فى لمسة خاطفة كأنه بيسند على الكرسى بتاعها وخبط فيها غصب عنه
لمسته فوقتها... بصت له بحدة
وبصت حواليها...لقت محدش اخد باله من حاجة... سكتت
تانى يوم فى الكلية...وبوجود ال4
مازن وايمن بيرحبوا بأمل كانها كانت غايبة عنهم كتير
ايناس"انا عايزاكم فى موضوع مهم"
وانتبهوا كلهم ليها... وحكت حكاية البنت اللى ماتت ليهم
مازن"واحنا مالنا يا ايناس متخافيش احنا مش من النوع اللى ممكن نضحك على بنات ....لو حصل معاك ياايمن متوديهاش للدكتور ده"
واتنرفز ايمن
"ماتحترم نفسك يا مازن واتكلم كويس"
مازن"ايه ياايمن بهزر معاك ولا جت لك ع الجرح"
ايمن"تصدق انت مش محترم"
وقام ايمن زعلان
ايناس"استنى يا ايمن"
قام مازن وشده وهو بيحضنه
"ههههه والله بهزر معاك تعالى اقعد بلاش غلاسة"
ايمن"متتكلمش كده عنها"
مازن"اوباااااا... ده فيه بجد"
ايمن"قلت لك مبحبش الهزار فى الحاجات دى"
امل وايناس بيضحكوا على طريقة ايمن ومازن واعتراف ايمن فى نرفزته انه بيحب
ايناس"اقعدوا بقى علشان انا مقلتش الموضوع المهم اللى عايزاكم فيه... وبالنسبة ليك ياايمن فانت اعترفت وهتحكيلنا بعد ما اخلص كلامى"
وضحكوا كلهم وقعد ايمن وهو بيضحك على اندفاعه فى الكلام
ايمن"قولى يا ست ايناس"
ايناس"احنا عايزين نوقع الدكتور ده ويبقى خبطة صحفية للمجلة بتاعتنا"
امل"واحنا نوقعه ازاى ده"
ايناس"هنعمل مغامرة صحفية ونصوره ونسجله كمان وهو بيتفق معانا على العملية"
ايمن"مين يتفق مع مين"
ايناس"امل تروح تعمل نفسها حامل ورايحة له تعمل العملية وواحد فيكوا هيروح معاها"
امل"نعم... مقدرش طبعا اعمل حاجة زى كده... اموت م الرعب"
ايناس"ماهو لازم انتى علشان التصوير"
امل"لا اخاف ولو روحت هفضح الدنيا...مليش دعوة"
ايناس"وانتو ايه رايكم"
مازن"انا دايس معاكم فى اى حاجة"
ايمن"مفيش مشكلة معاكم"
ايناس"هتبقى انتى المعترضة الوحيدة... وبعدين انتى مهمة علشان تصورى"
امل"اجى اصور بس ماشى اعمل حامل لأ"
ايمن"خلاص... انا جت لى فكرة الخطة اللى هنعملها وننفذ بيها المغامرة دى"
ايناس"بس مش معايا العنوان"
ايمن"اممممم وكمان فكرة ازاى نجيب العنوان"
الحلقة ( 10 ) اضغط هنا
راحت منى تودى حسن الاوضة وفضلت ايناس مع مامتها
"هى البنت اللى ماتت دى ماتت ازاى"
"كانت بتعمل عملية اجهاض فى عيادة كده اى كلام ولما جالها النزيف جابوها المستشفى بس كان فات الاوان"
"ياعينى "
"خلى بالك من نفسك ياايناس انا واثقة فيكى وعارفة انك عاقلة"
"ايه ياماما اللى بتقوليه ده...متخافيش طبعا... هسيبك بقى تنامى وترتاحى"
خرجت ايناس من اوضة مامتها وهى بتفكر فى كلام مامتها من كل الجوانب... بنت فى سنها ماتت وهى بتجهض وكمان عند دكتور معرفش ينقذ حياتها
كان الموضوع ده شاغل تفكيرها اوى
تانى يوم فى الكلية...
ايمن"هى امل برضه مجتش"
مازن"غيابها كده يقلق"
وقامت ايناس من مكانها
ايمن"رايحة فين"
ايناس"رايحة لامل"
مازن"استنى لما المحاضرات تخلص"
ايناس"لا مش مهم احضر...انا هروح اشوف مالها لان غيابها كده ميطمنش"
مازن"طيب ابقى طمنينا عليها"
ايناس"ماشى...سلام"
لما وصلت ايناس عند بيت امل
هى عارفة البيت انما متعرفش الدور ولا الشقة
شافت كشك وست قاعدة فيه جنب العمارة
سألتها عن امل وصفت لها الدور والشقة
ايناس بتخبط على الباب...فتحت لها الام
"صباح الخير... امل موجودة"
"اتفضلى ... نقولها مين"
"انا ايناس زميلتها فى الكلية وقلقت عليها لما غابت يومين"
دخلت ايناس ورا مامة امل
قعدت تستناها فى الانتريه اللى فى وش الباب
البيت شكله صغير وعلى قدهم
شافت امل بتخرج من الاوضة اللى دخلت فيها مامتها
وشافت مصطفى قاعد فى الارض بيلعب بعربية صغيرة
سلمت عليها امل وقعدوا مع بعض
"ايه ياامل انتى فين؟؟مالك مش بتيجى ليه"
ووطت امل صوتها
"اخويا عمل معايا مشكلة وحلف ماانا رايحة الجامعة غير لما اعتذر لمراته وانا مرضيتش اعتذر ومراته سابت البيت"
"اومال ده ابن مين"
"ابنه بس مراته سابته كنوع من التهديد"
"وايه اللى وصل المشاكل لكده"
"مفيش يابنتى والله كل مااتكلم مع ابنه واقوله على حاجة غلط مراته تعمل مشكلة وتقول انى بزعقله وتكبر المشكلة"
"ومامتك فين من كل ده"
"ساكتة وكل شوية تقولى معلش استحملى"
"وايه اللى جبرها على كده"
"علشان ابراهيم هو اللى بيصرف علينا لان معاش بابا ميكفيش "
"وانتى هتفضلى كده محبوسة فى البيت"
"اعمل ايه يعنى"
"مشى امورك ياامل بقى وخلاص اعتذرى لمراته علشان يفك حبستك دى ماهو مش معقول هتفضلى كده"
"انا كنت بفكر فى كده فعلا"
"طيب هقوم انا بقى وحاولى تيجى بكرة ان شاءالله"
"ماتخليكى قاعدة شوية"
"لا معلش مازن وايمن بيسلموا عليكى ... اسكتى مازن كان عايز نيجى كلنا نسأل عليكى"
"هههه علشان ابراهيم كان اقام علينا الحد"
وسمعوا صوت الباب بيتفتح بالمفتاح
ومالت امل على ايناس
"اهو جه ع السيرة"
دخل ابراهيم وهو مكشر... واول ما شاف ايناس
بص لها كتير... ارتبكت ايناس من بصته
"يالا مع السلامة ياامل"
وعدت من جنبه وهى مش بتبص له
وبعد مانزلت
"مين دى؟"
"زميلتى"
"انتى مصاحبة رقاصات"
"رقاصات ايه... هو مش حرام برضه تتهم الناس بالباطل"
"باطل ايه ده هى الباطل والبطال كله.... ايه الشعر ده واللبس الخليع ده وبتقولى صاحبتك ومش مكسوفة... طبعا الاشكال دى اللى مقوياكى ومخلياكى شايفة نفسك علينا"
"انا ؟؟؟ ده انا كنت مستنياك علشان نروح لألفت نصالحها"
"ايه؟؟ هتعتذرى لها"
"طبعا... ادخل البس ولا نخليها بالليل"
"يالا دلوقتى"
ولفت امل ناحية اوضتها وهى بتبتسم ابتسامة المنتصرة انها عرفت تغير الموضوع وتنسى ابراهيم موضوع شكل ايناس ولبسها
مازن وعادل فى البيت وبيدخنوا كعادتهم
"ايه ياعم عادل بتتقل عليا كده بعد ماكنت مقطوع عندى هنا"
"وانا اقدر وهو انا ليا ملاذ على هنا"
"بس النوع بتاع النهاردة جامد"
"عمرى جبت لك نوع مغشوش"
"الصراحة لا... بس قولى انت بتشترى ولا بتتاجر ولا ايه حكايتك"
"ملكش فيه... مش اللى عايزه بجيبهولك "
"ولا يبان عليك ياعادل"
"ماانت كمان ولا يبان عليك... احنا كده تمام اوى حشيش بس اكتر من كده لا"
ايناس بتتغدا فى البيت ولاول مرة متجمعين كلهم وباباها ومامتها
بالصدفة ان حسن قاعد بين ايناس ومنى
اثناء الاكل... اكتر من مرة بيخبط ايده فى ايدها
فكرت فى حجة تتنقل بيها من جنبه...خافت اختها تلاحظ حاجة
سكتت وحاولت تاكل بسرعة علشان تقوم
الاب"ايه حكاية البنت اللى ماتت امبارح عندكم فى المستشفى"
الام"متفكرنيش دى حاجة تقطع القلب... البنت واحد زميلها ضحك عليها ولما حملت راحوا لدكتور صغير كده يعملها العملية ونزفت منه ومعرفش يعمل لها حاجة لما وصلت عندنا كانت خلاص بتنتهى"
"واهلها معملوش بلاغ ليه"
"اكيد مش هيحبوا يفضحوها... بس سمعت الولد بيقول اسمه تقريبا محمود مداح او ممدوح مداح حاجة كده... اسمه خرم ودانى"
"تصدقى كان عندى طالب فاشل اسمه ممدوح مداح بس اتفصل من الكلية ومكملش"
"ليكون هو"
"يا شيخة مش معقول"
كانت ايناس بتسمع الحديث ومركزة فيه جدااا وحتى مخدتش بالها ان حسن وهم قايم مسكها من كتفها فى لمسة خاطفة كأنه بيسند على الكرسى بتاعها وخبط فيها غصب عنه
لمسته فوقتها... بصت له بحدة
وبصت حواليها...لقت محدش اخد باله من حاجة... سكتت
تانى يوم فى الكلية...وبوجود ال4
مازن وايمن بيرحبوا بأمل كانها كانت غايبة عنهم كتير
ايناس"انا عايزاكم فى موضوع مهم"
وانتبهوا كلهم ليها... وحكت حكاية البنت اللى ماتت ليهم
مازن"واحنا مالنا يا ايناس متخافيش احنا مش من النوع اللى ممكن نضحك على بنات ....لو حصل معاك ياايمن متوديهاش للدكتور ده"
واتنرفز ايمن
"ماتحترم نفسك يا مازن واتكلم كويس"
مازن"ايه ياايمن بهزر معاك ولا جت لك ع الجرح"
ايمن"تصدق انت مش محترم"
وقام ايمن زعلان
ايناس"استنى يا ايمن"
قام مازن وشده وهو بيحضنه
"ههههه والله بهزر معاك تعالى اقعد بلاش غلاسة"
ايمن"متتكلمش كده عنها"
مازن"اوباااااا... ده فيه بجد"
ايمن"قلت لك مبحبش الهزار فى الحاجات دى"
امل وايناس بيضحكوا على طريقة ايمن ومازن واعتراف ايمن فى نرفزته انه بيحب
ايناس"اقعدوا بقى علشان انا مقلتش الموضوع المهم اللى عايزاكم فيه... وبالنسبة ليك ياايمن فانت اعترفت وهتحكيلنا بعد ما اخلص كلامى"
وضحكوا كلهم وقعد ايمن وهو بيضحك على اندفاعه فى الكلام
ايمن"قولى يا ست ايناس"
ايناس"احنا عايزين نوقع الدكتور ده ويبقى خبطة صحفية للمجلة بتاعتنا"
امل"واحنا نوقعه ازاى ده"
ايناس"هنعمل مغامرة صحفية ونصوره ونسجله كمان وهو بيتفق معانا على العملية"
ايمن"مين يتفق مع مين"
ايناس"امل تروح تعمل نفسها حامل ورايحة له تعمل العملية وواحد فيكوا هيروح معاها"
امل"نعم... مقدرش طبعا اعمل حاجة زى كده... اموت م الرعب"
ايناس"ماهو لازم انتى علشان التصوير"
امل"لا اخاف ولو روحت هفضح الدنيا...مليش دعوة"
ايناس"وانتو ايه رايكم"
مازن"انا دايس معاكم فى اى حاجة"
ايمن"مفيش مشكلة معاكم"
ايناس"هتبقى انتى المعترضة الوحيدة... وبعدين انتى مهمة علشان تصورى"
امل"اجى اصور بس ماشى اعمل حامل لأ"
ايمن"خلاص... انا جت لى فكرة الخطة اللى هنعملها وننفذ بيها المغامرة دى"
ايناس"بس مش معايا العنوان"
ايمن"اممممم وكمان فكرة ازاى نجيب العنوان"
الحلقة ( 10 ) اضغط هنا
0 التعليقات:
علقو رايكم يهمنا وقول رايك وبكل صراحة