اجمل وصفات الطبخ الشرقية ....

امرأة تتساءل هل الله عادل أم ظالم


امرأة تتساءل هل الله عادل أم ظالم ، انظر ماذا حدث لها !

صورة: امرأة تتساءل هل الله عادل أم ظالم ، انظر ماذا حدث لها !

.
.
.
.
.
.
.


جاءت امراه غاضبة الى داوود عليه السلام
وقالت: يا نبي الله أربك ظالم أم عادل ؟

فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور
، ثم قال لها ما قصتك.

قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أطعم به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل
و ذهب،و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.

فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
فقالوا يا نبي الله نريد أن نتصدق بها
فأعطها لمن يستحقها.

فقال لهم داود عليه السلام: ما سبب حملكم هذا المال؟

قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح
و أشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا
خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب
فهانت علينا الريح و انسد العيب فنذرنا لله
أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار
وهذا هو المال بين يديك فتصدق به على من أردت.

فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة
و قال لها: ربٌ يتاجرُ لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،
و أعطاها الألف دينار
و قال: أنفقيها على أطفالك.
ارجوك لا تخرج قبل ان تضغط (share) او مشاركه حتى يستفيد الجميع
http://life-committee.blogspot.com/2012/08/blog-post_29.html‏

جاءت امراه غاضبة الى داوود عليه السلام
وقالت: يا نبي الله أربك ظالم أم عادل ؟

فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور
، ثم قال لها ما قصتك.

قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أطعم به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل
و ذهب،و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.

فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
فقالوا يا نبي الله نريد أن نتصدق بها
فأعطها لمن يستحقها.

فقال لهم داود عليه السلام: ما سبب حملكم هذا المال؟

قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح
و أشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا
خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب
فهانت علينا الريح و انسد العيب فنذرنا لله
أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار
وهذا هو المال بين يديك فتصدق به على من أردت.

فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة
و قال لها: ربٌ يتاجرُ لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،
و أعطاها الألف دينار
و قال: أنفقيها على أطفالك.
ارجوك لا تخرج قبل ان تضغط (share) او مشاركه حتى يستفيد الجميع

هناك تعليق واحد:

  1. شكرا عالقصه الجميله جزاك الله خيرا
    سبحان الله له فى ذلك حكم

    ردحذف

علقو رايكم يهمنا وقول رايك وبكل صراحة