لسه بحب 1
فى الكويت
اميرة بتفتح الباب بالمفتاح وبتدخل شقتهم
"ازيك يا ماما"
منى قاعدة بتتكلم ف التليفون
"اهلا يا حبيبتى"
وبتكمل مكالمتها
"يا ماما بس اسمعينى... شقة المعادى احسنلكم كتير... ليه بس... لا هى مش معترضة انا اللى عايزة تقعدوا ف شقتنا"
وسمعت اميرة الحوار شدت من مامتها التليفون
"خوخة؟؟ ... ازيك ياخوخة... اوعى تسمعى كلامها انا هاجى واقعد معاكى...انا وانتى بس ونسيبهم هما لوحدهم... بعد بكرة ان شاءالله... وانتى كمان وحشتينى اوى... اجيبلك حاجة وانا جاية... اشوفك بخير... مع السلامة"
قفلت اميرة التليفون وقعدت
"ليه يا ماما مش عايزانى اقعد هناك"
"يا حبيبتى ماما بيتها ف منطقة شعبية وانتى هيبقى ليكى اصحاب واكيد مستواهم عالى ولازم تظهرى بمستوى كويس...هيحصل ايه لو قعدت معاكى ف شقتنا"
"انتى عارفة ان خوخة مبتحبش غير بيتها فكلامك مش هيغير حاجة"
"وانتى هتقدرى تعيشى هناك"
"انا مستنية اليوم اللى انزل فيه علشان اروح هناك"
"يا سلاااااام... اشمعنى يعنى"
"بحب مصر وبحب خوخة وبحب بيتها وبحب كل حاجة هناك... انا ماصدقت انى خلصت المدرسة وهكمل جامعة هناك"
"انتى حرة ... بس الاجازات تبقى تيجى هنا"
"وانتوا مش هتيجوا"
"حسب شغل باباكى ماانتى عارفة منقدرش نحدد"
"هى سلمى صاحية"
"اه قاعدة ع النت ف اوضتها"
وقامت اميرة
"انا داخلة لها"
اميرة بتفتح اوضة سلمى
"بتعملى حاجة"
"لأ"
واالتفتت لها
"ماما مش عايزانى انزل مصر معاكى"
"معلش علشان المدرسة هتبدأ كمان 10 ايام ومش هتلحقى"
"اشمعنى انتى هتعيشى ف مصر وانا لأ... كان نفسى اجى معاكى خوخة وحشتنى اوى"
"ابقوا تعالوا ف الاجازة.. حاولى مع ماما حتى لو بابا عنده شغل ابقوا تعالوا انتم"
"ياريت.. يالا بقى امرى لله"
ورن موبايل اميرة
خرجت من اوضة سلمى ودخلت اوضتها
"ازيك يا جيجى... اه على معادنا بالليل طبعا... النهاردة وبكرة احنا مع بعض اكيد... عايزة اشترى شوية حاجات كده.. طيب هنتقابل هناك... سلام"
****************
اميرة وانجى اتقابلوا... وبدأوا يلفوا على محلات اللبس
"معقول ياايمى بعد عشرة اعدادى وثانوى نتفرق كده"
"مسيرنا نتقابل تانى يا جيجى وبعدين مين قال اننا هنتفرق... الفيس والياهو بيعمل ايه يعنى"
"انا نفسى اعرف اللى خلاكى مش عايزة تكملى دراستك هنا"
"انا بحب مصر اوى اكتر من هنا وانتى خلاص هتمشى اكيد بعد ما باباكى ومامتك خلصوا شغلهم هنا يبقى اقعد ليه"
"ماما مصممة رايحة بعثة ف امريكا ومصممة اروح معاها قلتلها انزل انا مصر واقعد عند خالتو رفضت"
"مامتك ماشاءالله عليها متفوقة فى شغلها ف البحث العلمى ومع ذلك متواضعة جداا"
"جدا يا بنتى دى بتقعد تحكى مع الشغالة كأنهم 2 اصحاب ..بتستفزنى"
"ليه... احنا كلنا زى بعض هو اللى بيفرق بس الظروف... كان نفسى ماما وبابا يكونوا زى مامتك كده ...دى ماما اشترطت عليا اكمل يبقى ف الجامعة الامريكية ومكنتش عايزانى اقعد عند خوخة علشان بيتها ف منطقة شعبية..كأن يعنى اصحابى هيمشوا ورايا يشوفونى ساكنة فين"
وسألتها انجى وهى مبتسمة
"بس كده"
وبنفس الابتسامة ردت اميرة
"بس ايه"
وبنظرة الواثقة ف كلامها
"مش بس كده طبعا وعندك اسباب اخرى بتخليكى هتتجننى على نزول مصر"
وبخجل ردت اميرة
"قصدك محمد ...ياااااه انتى لسه فاكرة"
"فاكرة طبعا.... ده انتى ياما زهقتينى لما كنتى بترجعى من الاجازة وتحكى...سلم عليا... قالى ازيك... قابلته وانا نازلة"
"بطلى رخامة دى كانت حاجة من زمان...يعنى هيبقى لسه فاكرنى"
"مش بتقولى جيران..اكيد يعنى هيبقى فاكرك"
وردت اميرة وهى بتتنهد
"ياريييييييت"
"اهو...اعترفى"
"وهو انا يعنى هخبى عليكى حاجة...لو فيه حاجة اكيد هحكيلك"
"اما نشوف... ايه رأيك ندخل المحل ده بقى علشان قعدنا نرغى ومتفرجناش على حاجة"
"اه يالا علشان منتأخرش"
فى مصر
ف شقة محمد
محمد ومامته بيتغدوا...
"فاكر اميرة بنت منى بنت الحاجة خيرية"
"اه...مالها"
"هتيجى تعيش هنا ومع سِتها... الحاجة خيرية بتقول انها هتكمل دراسة هنا"
وبدأ محمد يتباطئ ف الاكل وهو بيبتسم بفرحة بيداريها
"يعنى هتعيش هنا ولا ف شقتهم"
"لا هنا... الحاجة خيرية بتقول ان منى كانت عايزاهم يروحوا شقتهم بس هى رفضت... وهتروح تجيبها بكرة من المطار"
"وهى طنط خيرية هتعرف تروح لوحدها"
"معرفش بس اكيد يعنى"
"ايه رأيك اروح لها واسألها لو محتاجة حاجة"
"وماله يا حبيبى... الجار للجار برضه"
وقام محمد
"رايح فين"
"لطنط خيرية"
"مش لما تكمل أكلك"
"الحمدلله شبعت"
خيرية بتفتح الباب
"اهلا يا محمد..تعالى ادخل"
محمد وهو داخل
"ازيك يا طنط عاملة ايه"
"الحمدلله... بص بقى انا عاملة ام على اللى انت بتحبها استنى هجيبلك طبق"
دخلت خيرية المطبخ ورجعت تانى قعدت مع محمد
"شكرا يا طنط تسلم ايدك"
"تسلم يا حبيبى"
"ماما قالت لى انك رايحة المطار بكرة تجيبى اميرة"
"اه ان شاءالله"
"هتروحى ازاى؟؟"
"هبقى اتفق مع اى تاكسى ياخدنى ويرجعنا"
"انا زعلان منك...ليه مقلتليش اتصرف انا"
"ما انا لو مكنتش عرفت اتصرف كنت هقولك اكيد"
"خلاص سيبيلى انا موضوع العربية دى اتصرف انا.. ولو سمحتيلى اجى معاكى علشان متبقوش انتم الاتنين لوحدكم"
"لا يا ابنى مش عايزة اتعبك معايا"
"تعبك راحة متقوليش كده... عايزة العربية الساعة كام"
"يعنى على 11 الصبح كده"
"ان شاءالله... هبقى أأكد عليكى بالليل واحكيلك عملت ايه... وتسلم ايدك ام على حلوة اوى"
"بألف هنا... ربنا يكرمك يا محمد ويصلح حالك يارب"
محمد قايم
"ربنا يخليكى يا طنط...مش عايزة حاجة"
"شكرا ..قول لماما تيجى تقعد معايا شوية"
"حاضر"
تانى يوم... ف المعاد
محمد وخيرية بيركبوا التاكسى وف طريقهم للمطار
اميرة وهى ف الطيارة... متحمسة اوى للرجوع
مشتاقة لمصر ولجدتها وبيت جدتها... ومحمد
محمد وخيرية واقفين ف انتظار اميرة
اميرة تظهر من بعيد
اول ماتشوف خيرية ومحمد... تقف لحظات من المفاجئة
"محمد؟!!! ايه اللى جابه هنا"
تقرب وهى حاسة ان قلبها بيدق وان دقاته مسموعة لكل الناس
محمد اول ما شافها...فرح و استغرب
دى اميرة اللى كانت من سنتين بس اقرب للطفولة
دلوقتى اقرب لملكات الجمال
سلمت اميرة وخيرية على بعض بكل شوق وفرحة وفضلت اميرة ف حضنها دقايق
بعد ما سلمت على خيرية...
مد محمد ايده يسلم عليها وهو بيبص لها ف عينيها
"حمدالله ع السلامة"
وسلمت عليه وهى مبتسمة من الفرحة والخجل
"الله يسلمك"
محمد بيحط شنط اميرة ف شنطة العربية مع السواق
هى وخيرية قاعدين جنب بعض ورا
ركب السواق وجنبه محمد
طول الطريق ونظرات متبادلة بين محمد واميرة ف المراية
كل ما نظراتهم تتلاقى... يتبادلوا ابتسامة سريعة ويدوروا وشهم
خيرية طول الطريق بتتكلم مع اميرة وتسأل عن منى وسلمى
واميرة بترد بآلية... وتختلس نظرات ف المراية
وتتقابل نظراتها مع محمد... يتبادلوا ابتسامة سريعة ويدوروا وشهم تانى... وتالت ...وعشرين... لحد ما وصلوا عند البيت
الحلقة التالية اضغط هنا
......................
اللى قرا الرواية علق علشان تشجعنا ننزل بقيت الحلقات
اميرة بتفتح الباب بالمفتاح وبتدخل شقتهم
"ازيك يا ماما"
منى قاعدة بتتكلم ف التليفون
"اهلا يا حبيبتى"
وبتكمل مكالمتها
"يا ماما بس اسمعينى... شقة المعادى احسنلكم كتير... ليه بس... لا هى مش معترضة انا اللى عايزة تقعدوا ف شقتنا"
وسمعت اميرة الحوار شدت من مامتها التليفون
"خوخة؟؟ ... ازيك ياخوخة... اوعى تسمعى كلامها انا هاجى واقعد معاكى...انا وانتى بس ونسيبهم هما لوحدهم... بعد بكرة ان شاءالله... وانتى كمان وحشتينى اوى... اجيبلك حاجة وانا جاية... اشوفك بخير... مع السلامة"
قفلت اميرة التليفون وقعدت
"ليه يا ماما مش عايزانى اقعد هناك"
"يا حبيبتى ماما بيتها ف منطقة شعبية وانتى هيبقى ليكى اصحاب واكيد مستواهم عالى ولازم تظهرى بمستوى كويس...هيحصل ايه لو قعدت معاكى ف شقتنا"
"انتى عارفة ان خوخة مبتحبش غير بيتها فكلامك مش هيغير حاجة"
"وانتى هتقدرى تعيشى هناك"
"انا مستنية اليوم اللى انزل فيه علشان اروح هناك"
"يا سلاااااام... اشمعنى يعنى"
"بحب مصر وبحب خوخة وبحب بيتها وبحب كل حاجة هناك... انا ماصدقت انى خلصت المدرسة وهكمل جامعة هناك"
"انتى حرة ... بس الاجازات تبقى تيجى هنا"
"وانتوا مش هتيجوا"
"حسب شغل باباكى ماانتى عارفة منقدرش نحدد"
"هى سلمى صاحية"
"اه قاعدة ع النت ف اوضتها"
وقامت اميرة
"انا داخلة لها"
اميرة بتفتح اوضة سلمى
"بتعملى حاجة"
"لأ"
واالتفتت لها
"ماما مش عايزانى انزل مصر معاكى"
"معلش علشان المدرسة هتبدأ كمان 10 ايام ومش هتلحقى"
"اشمعنى انتى هتعيشى ف مصر وانا لأ... كان نفسى اجى معاكى خوخة وحشتنى اوى"
"ابقوا تعالوا ف الاجازة.. حاولى مع ماما حتى لو بابا عنده شغل ابقوا تعالوا انتم"
"ياريت.. يالا بقى امرى لله"
ورن موبايل اميرة
خرجت من اوضة سلمى ودخلت اوضتها
"ازيك يا جيجى... اه على معادنا بالليل طبعا... النهاردة وبكرة احنا مع بعض اكيد... عايزة اشترى شوية حاجات كده.. طيب هنتقابل هناك... سلام"
****************
اميرة وانجى اتقابلوا... وبدأوا يلفوا على محلات اللبس
"معقول ياايمى بعد عشرة اعدادى وثانوى نتفرق كده"
"مسيرنا نتقابل تانى يا جيجى وبعدين مين قال اننا هنتفرق... الفيس والياهو بيعمل ايه يعنى"
"انا نفسى اعرف اللى خلاكى مش عايزة تكملى دراستك هنا"
"انا بحب مصر اوى اكتر من هنا وانتى خلاص هتمشى اكيد بعد ما باباكى ومامتك خلصوا شغلهم هنا يبقى اقعد ليه"
"ماما مصممة رايحة بعثة ف امريكا ومصممة اروح معاها قلتلها انزل انا مصر واقعد عند خالتو رفضت"
"مامتك ماشاءالله عليها متفوقة فى شغلها ف البحث العلمى ومع ذلك متواضعة جداا"
"جدا يا بنتى دى بتقعد تحكى مع الشغالة كأنهم 2 اصحاب ..بتستفزنى"
"ليه... احنا كلنا زى بعض هو اللى بيفرق بس الظروف... كان نفسى ماما وبابا يكونوا زى مامتك كده ...دى ماما اشترطت عليا اكمل يبقى ف الجامعة الامريكية ومكنتش عايزانى اقعد عند خوخة علشان بيتها ف منطقة شعبية..كأن يعنى اصحابى هيمشوا ورايا يشوفونى ساكنة فين"
وسألتها انجى وهى مبتسمة
"بس كده"
وبنفس الابتسامة ردت اميرة
"بس ايه"
وبنظرة الواثقة ف كلامها
"مش بس كده طبعا وعندك اسباب اخرى بتخليكى هتتجننى على نزول مصر"
وبخجل ردت اميرة
"قصدك محمد ...ياااااه انتى لسه فاكرة"
"فاكرة طبعا.... ده انتى ياما زهقتينى لما كنتى بترجعى من الاجازة وتحكى...سلم عليا... قالى ازيك... قابلته وانا نازلة"
"بطلى رخامة دى كانت حاجة من زمان...يعنى هيبقى لسه فاكرنى"
"مش بتقولى جيران..اكيد يعنى هيبقى فاكرك"
وردت اميرة وهى بتتنهد
"ياريييييييت"
"اهو...اعترفى"
"وهو انا يعنى هخبى عليكى حاجة...لو فيه حاجة اكيد هحكيلك"
"اما نشوف... ايه رأيك ندخل المحل ده بقى علشان قعدنا نرغى ومتفرجناش على حاجة"
"اه يالا علشان منتأخرش"
فى مصر
ف شقة محمد
محمد ومامته بيتغدوا...
"فاكر اميرة بنت منى بنت الحاجة خيرية"
"اه...مالها"
"هتيجى تعيش هنا ومع سِتها... الحاجة خيرية بتقول انها هتكمل دراسة هنا"
وبدأ محمد يتباطئ ف الاكل وهو بيبتسم بفرحة بيداريها
"يعنى هتعيش هنا ولا ف شقتهم"
"لا هنا... الحاجة خيرية بتقول ان منى كانت عايزاهم يروحوا شقتهم بس هى رفضت... وهتروح تجيبها بكرة من المطار"
"وهى طنط خيرية هتعرف تروح لوحدها"
"معرفش بس اكيد يعنى"
"ايه رأيك اروح لها واسألها لو محتاجة حاجة"
"وماله يا حبيبى... الجار للجار برضه"
وقام محمد
"رايح فين"
"لطنط خيرية"
"مش لما تكمل أكلك"
"الحمدلله شبعت"
خيرية بتفتح الباب
"اهلا يا محمد..تعالى ادخل"
محمد وهو داخل
"ازيك يا طنط عاملة ايه"
"الحمدلله... بص بقى انا عاملة ام على اللى انت بتحبها استنى هجيبلك طبق"
دخلت خيرية المطبخ ورجعت تانى قعدت مع محمد
"شكرا يا طنط تسلم ايدك"
"تسلم يا حبيبى"
"ماما قالت لى انك رايحة المطار بكرة تجيبى اميرة"
"اه ان شاءالله"
"هتروحى ازاى؟؟"
"هبقى اتفق مع اى تاكسى ياخدنى ويرجعنا"
"انا زعلان منك...ليه مقلتليش اتصرف انا"
"ما انا لو مكنتش عرفت اتصرف كنت هقولك اكيد"
"خلاص سيبيلى انا موضوع العربية دى اتصرف انا.. ولو سمحتيلى اجى معاكى علشان متبقوش انتم الاتنين لوحدكم"
"لا يا ابنى مش عايزة اتعبك معايا"
"تعبك راحة متقوليش كده... عايزة العربية الساعة كام"
"يعنى على 11 الصبح كده"
"ان شاءالله... هبقى أأكد عليكى بالليل واحكيلك عملت ايه... وتسلم ايدك ام على حلوة اوى"
"بألف هنا... ربنا يكرمك يا محمد ويصلح حالك يارب"
محمد قايم
"ربنا يخليكى يا طنط...مش عايزة حاجة"
"شكرا ..قول لماما تيجى تقعد معايا شوية"
"حاضر"
تانى يوم... ف المعاد
محمد وخيرية بيركبوا التاكسى وف طريقهم للمطار
اميرة وهى ف الطيارة... متحمسة اوى للرجوع
مشتاقة لمصر ولجدتها وبيت جدتها... ومحمد
محمد وخيرية واقفين ف انتظار اميرة
اميرة تظهر من بعيد
اول ماتشوف خيرية ومحمد... تقف لحظات من المفاجئة
"محمد؟!!! ايه اللى جابه هنا"
تقرب وهى حاسة ان قلبها بيدق وان دقاته مسموعة لكل الناس
محمد اول ما شافها...فرح و استغرب
دى اميرة اللى كانت من سنتين بس اقرب للطفولة
دلوقتى اقرب لملكات الجمال
سلمت اميرة وخيرية على بعض بكل شوق وفرحة وفضلت اميرة ف حضنها دقايق
بعد ما سلمت على خيرية...
مد محمد ايده يسلم عليها وهو بيبص لها ف عينيها
"حمدالله ع السلامة"
وسلمت عليه وهى مبتسمة من الفرحة والخجل
"الله يسلمك"
محمد بيحط شنط اميرة ف شنطة العربية مع السواق
هى وخيرية قاعدين جنب بعض ورا
ركب السواق وجنبه محمد
طول الطريق ونظرات متبادلة بين محمد واميرة ف المراية
كل ما نظراتهم تتلاقى... يتبادلوا ابتسامة سريعة ويدوروا وشهم
خيرية طول الطريق بتتكلم مع اميرة وتسأل عن منى وسلمى
واميرة بترد بآلية... وتختلس نظرات ف المراية
وتتقابل نظراتها مع محمد... يتبادلوا ابتسامة سريعة ويدوروا وشهم تانى... وتالت ...وعشرين... لحد ما وصلوا عند البيت
الحلقة التالية اضغط هنا
......................
اللى قرا الرواية علق علشان تشجعنا ننزل بقيت الحلقات
جميلة اوووووووووووووى
ردحذفالبدايه معقوله و شيقه نوعا ما بس هحكم عليا كويس بعد كام حلقه
ردحذفحلوة اوى بس لو كمات هتكون احلى ان شاء الله
ردحذفشكرا ليكم كلكم
ردحذفتحفــــــــــــــــــــــــــــــــــه تسلم ايديك يامصري
ردحذفساكن روحي
رؤؤؤؤؤؤؤغه يسلموااااااااا
ردحذف